
لم تكن قضية روحنة العلم
وعقلنة الدين في منهاج الإمام
جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
إلا طريقاً يتيح للأمة صياغة شخصيتها
النبيلة المدركة
لمعنى اتصال الجمال بالكمال في ضوء
بناء الحياة المثلى التي لا تسقط
في حفر التناقض بين حاجات الواقع وتطلعاته إلى تهذيب الأخلاق الكاشفة عن جوهر الإسلام
# الإمام _ الصادق