
كانت لي نبؤتان مع بداية احترافي عالم ريادة الإعلام أي الإعلام التنويري أو إعلام الوعي أدهشت في وقتها الي اليوم مجتمع الإعلام والمعلوماتية والمشاهدين معا وكانت أمام أساتذتي الكبار عالم نوبل الدكتور أحمد زويل وأستاذي وصاحب الفضل في رعايتي وظهوري التلفزيوني الدكتور Gamal El Shaer وأستاذي ومعلمي الجيني والعلمي والإعلامي والدي #الشاعر_محمد_يوسف ولاحقا الأستاذ عبد الله كمال رئيس تحرير جريدة روزاليوسف الأسبق والأستاذ محمد هاني رئيس تحرير برنامج البيت بيتك وغيرهم من أساتذتي وعبر شاشات التلفزيون المصري ولاحقا الفضائيات العربية الجزيرة وبي بي سي وام بي سي والعربية وغيرها
الأولي : أن الروبوت سينافس المذيع البشري علي الشاشة وعلي الأداب الفني في السينما والفنون ومختلف المهن
والثانية : أن الإنسان سيتم تعديله وراثيا وتكنولوجيا ولن نري بعد اليوم بشر عاديين بل سنري بشر أنواع وأصناف واختلافات في تعديل البشر تكنولوجيا وجينيا كما سنري كائنات جديدة
وبالفعل تحققت النبؤتان بعد عقدين من اليقين أنهما قادمتان لامحالة مع توضيحي أن من يحكم أمريكا هو سيستم الروبوت والذكاء الإصطناعي ومجموعة لها علوم خاصة … وفي الصورة التي تعود لعام ٢٠٠٦ علي ما أذكر ضمن مئات الروبوتات التي استضفتها علي الهواء مباشرة ببرنامجي التلفزيوني علي شاشة قناة النيل الثقافية I.T SHOW كلب إليكترونيّ ذكي ضمن فئة الحيونات الأليفة الإليكترونية … لكن هل انتهت الدهشة والنبؤات العلمية التي تهم اليوم رجل الشارع في كل مكان …
لا فهناك استشراف علمي كبير ..
فبخلاف تحول ضخم في المناخ سيحدث فجأة خلال الفترة المقبلة وسيغربلنا جميعا … لدي مشروع موازي للروبوت والذكاء الاصطناعي والبشر المعدلين إما بعمليات التجميل وإما باللعب في الجينات
وهو مشروع الإنسان النوراني … والذي يعتمد علي وعي وعلم ومعرفة وتحميل علوم متقدمة جدا في الوعي والذهنية ولاشك أن المستقبل والحقيقة هذه المرة في نبؤتي الجديدة ل #الإنسان_النوراني الذي يجب أن يتحول الي #المجتمع_النوراني ويحتاج إلي أسلوب إعلامي مختلف تماما يناسب ما تجابهه وستجابهه مصر وشعبها العظيم المستنير#دماغ_تك#أحمد_يوسف_الإدريسي#الإنسان_النوراني